الإشتراك في نشرتنا الإخبارية المجانية

 

تابعنا على تويتر

تابعنا على فيسبوك

آخر المشاركات التلفزيونية

استطلاع رأي

هل المركز مصدر موثوق في البحث؟

جاري التحميل ... جاري التحميل ...

أمن دولي ـ كيف عززت إيران من القدرات العسكرية والاستخباراتية في المنطقة؟

فبراير 02, 2025

خاص ـ المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات  ـ ألمانيا وهولندا ECCI

كشفت الذراع البحرية للحرس الثوري الإيراني عن منشأة صاروخية جديدة تحت الأرض على الساحل الجنوبي. وذكر تقرير في الأول من فبراير 2025 أن “مئات الصواريخ المجنحة القادرة على مواجهة الحرب الإلكترونية التي تشنها المدمرات المعادية متمركزة في هذه المدن تحت الأرض”.

أضاف دون تحديد الموقع الدقيق للقاعدة أن “الأنظمة موجودة على عمق مئات الأمتار تحت الأرض ويمكن أن تكون جاهزة للعمل في وقت قصير للغاية”. حيث “يمكن تسليح هذه الأنظمة والصواريخ وإطلاقها من على بعد مئات الكيلومترات ويمكنها ضرب أهداف بعيدة في البحر.”

قام قائد الحرس الثوري الجنرال حسين سلامي بجولة في القاعدة برفقة قائد القوات البحرية الأميرال علي رضا تنكسيري. وكشف التقرير عن نموذج جديد لصاروخ كروز أطلق عليه اسم “قدر-380” والذي قال تنكسيري إنه يتمتع “بقدرات مضادة للتشويش” ويبلغ مداه أكثر من ألف كيلومتر (أكثر من 600 ميل). وأضاف أن الصواريخ الجديدة قادرة على “تدمير سفن العدو”.

وفي يناير 2025، كشف الحرس الثوري عن قاعدة بحرية تحت الأرض للزوارق الهجومية العاملة في المياه الجنوبية لإيران، والتي تشمل الخليج ومضيق هرمز الاستراتيجي.كذلك في يناير 2025، بدأت القوات المسلحة الإيرانية سلسلة من التدريبات، التي أطلق عليها اسم “اقتدار” (أو “القوي” باللغة الفارسية)، ومن المقرر أن تستمر حتى مارس 2025.

وتضمنت التدريبات مناورات بحرية شهدت الكشف عن سفينة استطلاع متقدمة، فضلاً عن تدريبات على حماية المنشآت النووية الإيرانية من أي هجوم قد تشنه إسرائيل أو الولايات المتحدة. وتأتي التدريبات العسكرية في الوقت الذي تنتظر فيه إيران معرفة السياسة التي سيتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ولايته الثانية.

خلال فترة ولايته الأولى التي انتهت في عام 2021، نفذ ترامب سياسة “الضغط الأقصى” ضد إيران، فانسحب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي التاريخي بين إيران والقوى الكبرى، وأعاد فرض العقوبات القاسية عليها.

إيران تكثف من تجنيد جواسيس إسرائيليين

كثفت إيران جهودها لتجنيد جواسيس في إسرائيل. وتقول السلطات في إسرائيل إنها اعتقلت أكثر من 30 جواسيس في العام 2024، واعتقلت اثنين من جنود الاحتياط في يناير 2025. ويتهم أحدهما بتزويد إيران بمعلومات سرية عن نظام القبة الحديدية المضاد للصواريخ في إسرائيل.

ومن بين الأهداف غير المحققة اغتيال عالم نووي إسرائيلي ومسؤولين عسكريين سابقين، في حين جمعت مجموعة واحدة معلومات عن القواعد العسكرية والدفاعات الجوية، وعلى النقيض من عمليات التجسس الإيرانية في العقود السابقة التي جندت رجل أعمال بارزاً ووزيراً سابقاً، فإن الجواسيس المزعومين الجدد كانوا في الغالب من الأشخاص المهمشين في المجتمع الإسرائيلي، بما في ذلك المهاجرين الجدد.

يتم تكليف المجندين في البداية بمهام مقابل المال، قبل أن يطلب المشغلون تدريجياً معلومات استخباراتية محددة عن الأهداف، بما في ذلك معلومات عن الأفراد والبنية التحتية العسكرية الحساسة. ويقول مسؤول كبير سابق عمل في جهود مكافحة التجسس الإسرائيلية حتى عام 2007، إن إيران اتصلت بشبكات المغتربين اليهود من دول القوقاز الذين يعيشون في كندا والولايات المتحدة.

رابط مختصر .. https://www.europarabct.com/?p=100500

الإشتراك في نشرتنا الإخبارية المجانية

 

تابعنا على تويتر

تابعنا على فيسبوك

استطلاع رأي

هل المركز مصدر موثوق في البحث؟

جاري التحميل ... جاري التحميل ...